Aqiqah for adult

Aqiqah for adult

ʿAqīqah for adult

Question

Can ʿAqīqah be done for adults if it was not done when they were babies, will it count as ʿAqīqah or Ṣadaqah, and can the family themselves eat from it?

بسم الله الرحمن الرحیم

Answer

ʿAqīqah can be done later in life if it was not done earlier, it will count as ʿAqīqah and the family can eat from it.

قال ابن سيرين: لو أعلم أنه لم يعق عني لعققت عن نفسي، رواه ابن أبي شيبة (٢٤٢٣٦). وعن الحسن وابن سيرين أنهما كانا يكرهان من العقيقة ما يكرهان من الأضحية، وقال: وهي عندهم بمنزلة الأضحية، يأكل ويطعم، رواه ابن أبي شيبة (٢٤٢٦٠). وعن سعيد بن جبير أنه عق عن نفسه بعد ما كان رجلا، رواه ابن سعد (٦/٢٧٢)۔

وقال ابن عبد البر في التمهيد (٤/٣١١): وكان الحسن البصري يذهب إلى أنها واجبة عن الغلام يوم سابعه فإن لم يعق عنه عق عن نفسه. وقال الليث بن سعد: يعق عن المولود في أيام سابعه في أيها شاء، فإن لم تتهيأ لهم العقيقة في سابعه فلا بأس أن يعق عنه بعد ذلك، وليس بواجب أن يعق عنه بعد سبعة أيام، انتهى۔

وقال النووي في شرح المهذب (٨/٤٣١): قال المصنف والأصحاب: فلو ذبحها بعد السابع أو قبله وبعد الولادة أجزأه، وإن ذبحها قبل الولادة لم تجزه بلا خلاف بل تكون شاة لحم. قال أصحابنا: ولا تفوت بتأخيرها عن السبعة لكن يستحب أن لا يؤخر عن سن البلوغ. قال أبو عبد الله البوشنجي من أئمة أصحابنا: إن لم تذبح في السابع ذبحت في الرابع عشر وإلا ففي الحادي والعشرين ثم هكذا في الأسابيع، وفيه وجه آخر أنه إذا تكررت السبعة ثلاث مرات فات وقت الاختيار. قال الرافعي: فإن أخر حتى بلغ سقط حكمها في حق غير المولود وهو مخير في العقيقة عن نفسه، قال: واستحسن القفال والشاشي أن يفعلها للحديث المروي أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن نفسه بعد النبوة. ونقلوا عن نصه في البويطي أنه لا يفعله واستغربوه. هذا كلام الرافعي، وقد رأيت أنا نصه في البويطي قال: ولا يعق عن كبير، هذا لفظه بحروفه نقلته من نسخة معتمدة عن البويطي، وليس هذا مخالفا لما سبق، لأن معناه لا يعق عن البالغ غيره، وليس فيه نفي عقه عن نفسه. وأما الحديث الذي ذكره في عق النبي صلى الله عليه وسلم عن نفسه فرواه البيهقي باسناده عن عبد الله ابن محرر بالحاء المهملة والراء المكررة عن قتادة عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن نفسه بعد النبوة، وهذا حديث باطل. قال البيهقي: هو حديث منكر. وروى البيهقي بإسناده عن عبد الرزاق قال: إنما تركوا عبد الله بن محرر بسبب هذا الحديث. قال البيهقي: وقد روي هذا الحديث من وجه آخر عن قتادة، ومن وجه آخر عن أنس، وليس بشيء، فهو حديث باطل. وعبد الله ابن محرر ضعيف متفق على ضعفه. قال الحفاظ: هو متروك، انتهى. وراجع الفتح (٩/٥٩٥) ففيه بحث حول هذا الحديث۔

وقال ابن قدامة في المغني (٩/٤٦١): وإن ذبح قبل ذلك أو بعده أجزأه لأن المقصود يحصل. وإن تجاوز أحدا وعشرين احتمل أن يستحب في كل سابع، فيجعله في ثمانية وعشرين، فإن لم يكن، ففي خمسة وثلاثين، وعلى هذا، قياسا على ما قبله. واحتمل أن يجوز في كل وقت لأن هذا قضاء فائت، فلم يتوقف كقضاء الأضحية وغيرها. وإن لم يعق أصلا فبلغ الغلام وكسب فلا عقيقة عليه. وسئل أحمد عن هذه المسألة، فقال: ذلك على الوالد. يعني لا يعق عن نفسه، لأن السنة في حق غيره. وقال عطاء والحسن: يعق عن نفسه، لأنها مشروعة عنه ولأنه مرتهن بها، فينبغي أن يشرع له فكاك نفسه. ولنا أنها مشروعة في حق الوالد فلا يفعلها غيره، كالأجنبي وكصدقة الفطر، انتهى. وراجع تحفة المودود (ص ٨٧)۔

وفي تنقيح الفتاوى الحامدية (٢/٣٦٨) عن السراج الوهاج للحدادي: ولو قدم یوم الذبح قبل یوم السابع أو أخرہ جاز إلا أن یوم السابع أفضل، انتهى. وفيه (٢/٣٦٨) عن شرح العباب لابن حجر المكي: ووقتھا بعد تمام الولادۃ إلی البلوغ، فلایجزئ قبلھا، وذبحھا في الیوم السابع یسن، والأولی فعلھا صدر النھار عند طلوع الشمس بعد وقت الكراهة للتبرك بالبكور، انتهى. وحكاه الشيخ ظفر أحمد في إمداد الأحكام (٤/١٩٠) وقال: سات کے عدد کی رعایت محض افضل ہے ورنہ عقیقہ بہرصورت ادا ہوجائے گا۔

وقال الإمام الترمذي (۱٥۲۲): والعمل على هذا عند أهل العلم يستحبون أن يذبح عن الغلام العقيقة يوم السابع، فإن لم يتهيأ يوم السابع فيوم الرابع عشر، فإن لم يتهيأ عق عنه يوم حاد وعشرين، انتهی۔

وفي فتاوى محموديه (٢٦/٤١٩): سوال: ترمذی جلد اول میں تو یہ ہے کہ مستحب ہے کہ عقیقہ ۲۱یوم تک کرے اس کے بعد کی کچھ تفصیل نہیں، ۲۱یوم کے عقیقہ کے جو فضائل ہیں،اس سے بچہ محروم رہتاہے ، یا وہی ثواب بعد ۲۱یوم کے بھی ملتاہے،خواہ جب کریں ؟الجواب حامداومصلیا:  دوسری بعض کتب میں بھی ایسا ہی ہے ، لیکن شرح سفر السعادۃ۱؂ سے بلاقید اوپرنقل کیا جاچکاہے، نیز فتح الباری میں امام رافعیؒ سے نقل کیا ہے ، کہ بلوغ سے پہلے پہلے کردیاجائے، اس سے تاخیرنہ کی جائے، ورنہ ساقط ہوجائیگا، تاہم اگراپنا عقیقہ بعد البلوغ کردے تو درست ہے۔

وفي فتاوى رحيميه (١٠/٦٦): (۸) مسنون ومستحب ہے کہ پیدائش کے ساتویں  روز بچہ کا نام رکھا جائے ، اور سر منڈایا جائے ، اور بالوں  کے ہم وزن سونا یا چاندی صدقہ کیا جائے اور اس کے ساتھ عقیقہ کا جانور ذبح کیا جائے ۱ گر ساتویں  روز عقیقہ نہ ہوسکے توچودہویں  روز یا اکیسویں روز کیا جائے ، اگرحیثیث نہ ہوتوسات روز کے حساب سے کرے یا سات ہفتہ یا سات مہینے یا سات سال کا حساب لگایا جائے بلوغ تک، بعض نے بعد بلوغ کے بھی جائز رکھا ہے ، بعد ولادت ہفتم روز یا چہار دہم یا بست ویکم وہمیں  حساب یا بعد ہفت ماہ  یا  ہفت سال عقیقہ باید کرد ، الغرض رعایت عد د  ہفت بہتر است (مالا بد منہ ص ۱۸۱).(۹)ہاں  آدمی اپنا عقیقہ بڑے ہونے کے بعد بھی کرنا چاہے تو کرسکتا ہے ۔فقط۔

Allah knows best

Yusuf Shabbir

30 Rajab 1440 / 5 April 2019

Approved by: Mufti Shabbir Ahmed and Mufti Muhammad Tahir